We believe...


إيمــاننـا

God - Allah - الْلَّه

• نحن نؤمن بإله واحد (مرقس٢٩:١٢)، خالق نجومٍ في السماء يفوق عددها حبَّات الرمل على الأرض، الإله الذى عرَّف نفسه بـ"أنا هو" (خروج ١٤:٣).

• نؤمن أن الله روح (يوحنا ٢٤:٤)، غيرخاضعٍ لقوانين المادة والمكان والزمان؛ أوللتجارب البشرية الملموسة أو الحسابات.

• نؤمن أن الله كُلِّيُْ الوجودِ، كُلِّيُْ القدرةِ (رؤيا ٨:٤)، كُلِّيُْ الصلاحِ (مزمور ١:١٣٦)، وكُلِّيُْ الحكمةِ (أيوب ١٣:١٢).

• نؤمن أن الصفة العظمى لله هى أنه إلهٌ مُحِبٌ (١يوحنا ١٦:٣ِ).

The Free Will of the Human Being / الإرادة الحرة للإنسان

• نؤمن أنه من فضل ذات الحب المطلق أن الله خلق الإنسان على صورته (تكوين ٢٧:١) مع إصرارٍ تامٍ على منحه الإرادة الحرة.

يكتب ك.س.لويس محللا: "خلق الله أشياءاً لها إرادة حرة. وهذا يعني مخلوقات يمكنها السلوك صواباً أوخطأً. بعض الناس يعتقدون أنهم يستطيعون تَخَيُّل مخلوقاً حراً بدون أي إحتمال أن يُخْطِئ، ولكن أنا لا أستطيع أن أَتَخَيَّل ذلك. إذا كان للشيء الحرية أن يكون صالحاً فله أيضا الحرية أن يكون شريراً. فإلإرادة الحرة هى التى جعلت الشر ممكنا. لماذا إذن أعطى الله لهم الإرادة الحرة؟ لأن الإرادة الحرة - وإن جعلت الشر ممكنا- فهى أيضا الشيء الوحيد الذي يجعل التقدير والإستمتاع بأي حبٍ أوخيرٍ أوفرحةٍ ممكناً. فعالمٌ من المُصَيَّرين -أى كائنات كالماكينات- قد لايستحق الخَلْقَ أصلاً ."

C.S Lewis put it this way: “God created things which had free will. That means creatures which can go wrong or right. Some people think they can imagine a creature which was free but had no possibility of going wrong, but I can't. If a thing is free to be good, it's also free to be bad. And free will is what has made evil possible. Why, then, did God give them free will? Because free will, though it makes evil possible, is also the only thing that makes possible any love or goodness or joy worth having. A world of automata -of creatures that worked like machines- would hardly be worth creating."

• نؤمن أن الله ترك لنا خيار (رؤيا ٢٠:٣) السير معه أو بعيدا عنه.

• نؤمن أننا جميعنا أخطأنا (رومية ٢٣:٣) باختيارنا أن نعصي الله مخضعين أنفسنا للإنفصال عنه (رومية ٢٣:٦)، وهوالمصدر الوحيد لفرحنا وسلامنا. فـ"الله لا يمكنه إعطائنا السعادة والسلام بعيدا عن شخصه، لأن ليس لهما وجود. فإنه لا يوجد شيء من هذا القبيل." يُفَسِّر ك.س.لويس

• نؤمن أنه بفضل حبه الأبدي غير المشروط ، أن الله دبَّرلإنقاذنا (يوحنا ١٦:٣) نحن الخطاة مختارا طَوْعا إيقاع عقابنا على نفسه كي يصالحنا معه مرة أخرى (٢ كورنثوس ١٨:٥) إلى علاقةٍ أصليةٍ خَلَقَنا من أجلها . فعمل الله لأجلنا ليس لصلاحنا أولجدارتنا، ولكن بفضل نعمته (افسس ٨:٢): هدية مجانية نتفق جميعا على عدم إستحقاقنا لها.

• نحن لا نؤمن بدِينٍ يُملي علينا كيفية الوصول إلى الله وإرضاءه، بل نؤمن بإله تنازل بنفسه (فيلبى ٧:٢) ليتواصل معنا. فما من شيءٍ يتعين علينا عمله، فالله قد أتمَّ كل شيءٍ من أجلنا بالفعل!

• نؤمن أن كل من يعترف باحتياجه إلى مساعدة الله (متي ٣:٥) لخلاص نفسه من خلال قبول هدية الله المجانية، يسوع المسيح، سوف يقضي الأبدية مع الله.

• نؤمن أن خلاصنا هو بيسوع المسيح وحده (١يوحنا ١٢:٥).

• نؤمن أن المُعَلِّم الناصري الذي عاش قبل٢٠٢٠ سنة في الشرق الأوسط واسمه في الأصل يشوع، الذي عُرِفَ فيما بعد بيسوع أوعيسى، هو الله نفسه (يوحنا ١٨:١) في جسد بشري (١تيموثاوس ١٦:٣) .

• نؤمن أن يسوع حُبِلَ به بالروح القدس ووُلِدَ من العذراء مريم (متى ٢٠:١). عاش المسيح مُعَلِّماً عن الحب الجذرى (لوقا ٣٢:٦)، والتسامح المطلق (لوقا ٣٤:٢٣) والخدمة المتواضعة (مرقس ٤٥:١٠).

• نؤمن أن المسيح، الذي كان أيضا إنسانا كاملا، علَّم كونه موجودا منذ البداية (يوحنا ٥٨:٨)، وكان له السلطة ليغفرالذنوب (لوقا ٤٨:٧)، وكان له سيطرة على الطبيعة (مرقس ٤١:٤)، أقام اموتا (يوحنا ٤٤:١١) وأعلن أنه هو الطريق والحق والحياة (يوحنا ٦:١٤)، جميعها إمَّا أن يُنْسَبَ إلى الله الخالق وحده، أو إلى إنسان مجنون ومُخْتَل. ليس هنالك إحتمالا ثالثا منطقيا.

يشرح ك.س.لويس: "يجب عليك أن تختار. إما هذا الرجل هو ابن الله، وإلا فهو مجنون أوأسوأ من ذلك. يمكنك إسكاته كمعتوه، تبصق في وجهه وتلعنه كشيطان أو يمكنك أن تسجد عند قدميه داعيا إياه ربا وإلها، ولكن دعونا من ذاك الهراء عن إعتباره إنسانا معلما عظيما. فهو لم يترك لنا هذا الإحتمال مفتوحاً"

• نؤمن أن يسوع المسيح هو كلمة الله (يوحنا ١:١) وإعلان الله عن نفسه للبَشَرِ (عبرانيين ٢:١).

• أدان يسوع نِفاق زعماء اليهود (متى ٢٧:٢٣) دون هوادة، فسعوا لقتله (مرقس ٦:٣). نؤمن أن لحبه العجيب غير المشروط (يوحنا ١٣:١٥) - و رغما عن برائته - استسلم يسوع بكامل إرادته (اشعياء ٧:٥٣) ليموت على الصليب (يوحنا ١٨:١٩).

C.S. Lewis explains: "You must make your choice. Either this man was, and is, the Son of God, or else a madman or something worse. You can shut him up for a fool, you can spit at him and kill him as a demon or you can fall at his feet and call him Lord and God, but let us not come with any patronizing nonsense about his being a great human teacher. He has not left that open to us."

The Cross / الصليب

يعتبر الصليب من أكثر أدوات الإعدام قسوةً على مر التاريخ. فبعد ساعات من الضرب المبرح والجَلْد، يُسَـمَّـر المجرم أوالمحكوم عليه على خشبة أفقية ويُـتْـرَك ليموت ببطء باستنفاذ عضلات التَنَفُّسِ. وللأسف فإن زينة الصلبان المُذَهَّبَة في كنائسنا وبيوتنا أوالمُدَلَّاة على صدورنا، قد تخدعنا بالتغاضي عن الرسالة الحقيقية للصليب. فيكتب ك.س.لويس ببراعة: " لم يصبح الصليب شائعا في الفن حتى مات كل مَن قد رأى صليبا حقيقيا."

• نحن نؤمن أنه على نفس هذه الأداة القاسية أعلن يسوع مصلوبا ليس فقط حبه غير المشروط وغفرانه لِـمُـسَـلِّمـيه (لوقا ٢٤:٢٣)، ولكن أيضا أسس قدوةً لأتباعه، من أُطلق عليهم مسيحيين لاحقا (أعمال الرسل ٢٦:١١)، إلى التصرف بالمثل تجاه جيرانهم وأعدائهم (متى ٤٤:٥).

• فعَلَى عكس السيف الذي يرمز إلى التضحية بالآخر بسبب الكراهية، فإن صليب يسوع يرمز إلى التضحية بالنفس بسبب الحب (يوحنا ١٣:١٥).

Historically, the cross is one of the cruelest execution tools invented. After hours of beating and whipping, the criminals' or rebels' arms were nailed on a horizontal bar and they were left to die slowly by the exhaustion of their respiratory muscles. Overridden by the golden ornaments placed in our churches, hanging in our homes or dangling on our chests, the true message of the cross got sadly overlooked.

C.S Lewis puts it elegantly: “The crucifixion did not become common in art until all who had seen a real one died off.”

The Resurrection / القيامة

• نؤمن أن يسوع المسيح مات وقام من بين الأموات (مرقس ٦:١٦) في اليوم الثالث معلنا الإنتصار على الخطيئة والشر.

• نؤمن أن يسوع صعد إلى السماء (أعمال الرسل ٩:١) وهو فى انتظارنا هناك (يوحنا ٣:١٤)، فى وطننا المُنْتَظَر.

• نؤمن بـعودة المسيح ليدين الأحياء والأموات (٢تيموثاوس ١:٤).

• نؤمن أن سيدنا ومخلصنا ربنا يسوع المسيح حَىٌّ، موجود ويتفاعل معنا اليوم من خلال الروح القدس (يوحنا ٢٦:١٥).

The Holy Spirit / الروح القدس

• نؤمن بروح الله الذى لا يُرَى والحاضر معنا وفينا اليوم (يوحنا ١٧:١٤). فهو شفيعنا (يوحنا ١٦:١٤)، ومعزينا، ومشيرنا، ومرشدنا (يوحنا ٢٦:١٤)، وفَرْحِنا (أعمال الرسل ٥٢:١٣)، الفرح أن لا يستطيع أحد مهما كان أو ظرفٍ ما أن يسلبه منا (رومية ٣٩:٨). فرحٌ أساسه محبة الله وحدها.

• نؤمن أن الروح القدس يحزن عندما نُخْطِئ (افسس ٣٠:٤) . ولهذا السبب بعينه، و بعد قبولنا هدية الله للخلاص، فنحن نمتنع عن العودة إلى طرقنا المذنبة القديمة. فحيادنا عن المعصية ليست خوفا من عقابٍ ، بل مخافةً لله.

• نؤمن أن الروح القدس هو مرشد علاقتنا وتواصلنا ومحادثـتـنا مع الله الآب من خلال توجيهه لصلواتنا (رومية ٢٦:٨).

Prayer / الصلاة

• نؤمن أن الصلاة (ارميا ١٢:٢٩) من قلب صادق (متى ٨:١٥) هي طريقة التواصل مع ابينا السماوى الشغوف بنا (متى٩:٦) .

• نؤمن أن صلاتنا تقوى على تغيير الظروف (مرقس ٢٣:١١)؛ ولكن الأهم من ذلك أنها تُغَيِّرَنا نحن لتتوافق طِلْبَاتنا مع إرادة الله (رومية ٢:١٢).

• نؤمن أن الله يسمع لنا (متى ٧:٧)، يعرف ويشعر بما نَمُرُّ به ، وأنه - بغض النظر عن فهمنا (اشعياء ٨:٥٥) - يستجيب لصلواتنا بطريقته وفي وقته (جامعة ١:٣).

• نؤمن بأن علاقتنا هى مع إله حَيّ يتواصل مع أولاده المحبوبين من خلال الصلاة، ومن خلال الظروف اليومية، كما من خلال كلمته المعطاة لنا في الكتاب المقدس.

• نؤمن أن الكتاب المقدس وحده هو كلمة الله المكتوبة من قبل العديد من الأنبياء والرسل موحاة إليهم من قِبَل الروح القدس (٢بطرس ٢١:١).

• نؤمن أن الكتاب المقدس هو المصدر الوحيد المعصوم من الخطأ لمعرفة حقيقة تدبير الله لخلاص الإنسان، وهو مصدر معرفتنا بوصايا الله والتى وِفْقَا لها نعيش ونفحص سلوكنا.

• نؤمن أن الكتاب المقدس هو نافع للتعليم، والتوبيخ للتقويم، والتأديب الذى في البر (٢تيموثاوس ١٦:٣).

• نؤمن أن الرسالة الأساسية للكتاب المقدس تدور حول محبة الله الذى به خَلَقَنَا وخَلَّصَنَا ودَعَانَا أن نكون أولاده (١يوحنا ١:٣).

The Church / الكنيسـة

• نؤمن أن الكنيسة هي عائلة أبناء الله وليست تنظيما هرميا أومبنى معماريا مبهرا.

• نؤمن أن هذه العائلة تتكون من أناسٍ خطاةٍ وفاقدى الكمال معترفين بعجزهم لخلاص أنفسهم ويجمعهم قبولهم لنعمة الله في يسوع المسيح رأس الكنيسة. (كولوسى ١٨:١)

• نؤمن أن هذه العائلة بجميع أنحاء العالم هى مُوَحَّدَة في شخص يسوع المسيح (يوحنا ٢١:١٧)، حتى وإن أختلف أبنائها على لاهوتيات أوعقيدة أومنهجيات العبادة. فنحن واحدٌ في المسيح بغض النظر عن جنسيتنا، أوثقافتنا، أولغتنا، أوعرقنا، أووضعنا الإجتماعي (١ كورنثوس ١٣:١٢) أونوع الموسيقى مفضلة لدينا.

  • We believe the Church is the Family of God's children and not a hierarchical organization or an architecturally impressive building.

  • We believe this Family consists of sinners and imperfect people who acknowledged their helplessness by accepting God's grace in Jesus Christ, the Head of the church.

  • Even with clashes over theology, doctrine or worship methodologies, we believe this Family from all over the world is unified in Jesus. Regardless of our citizenship, culture, language, race, social status or type of favored music, we are One in Christ.

إذا كان لديك أي استفسار أوترغب فى توضيحٍ ما، فدعنا نتواصل

If you have any inquiry or need a clarification, please let's connect.